كشف الكاتب والسيناريست محمد عزيز عن أن مسرحيته "ميدان التحرير.. ثورة شعب وعبقرية مكان" كان مقرراً عرضها عقب تنحى الرئيس مبارك مباشرة، ولكن ظروف الجهة الإنتاجية حالت دون إجراء بروفاتها، وهو ما دعاه إلى طرحها بين دفتى كتاب من خلال معرض القاهرة الدولى للكتاب، إلى أن تجد طريقاً للظهور على خشبة المسرح.
وأرسل عزيز نسخة من المسرحيته للجنة القراءة بالبيت الفنى للمسرح من أجل إجازتها لتكون ضمن خطة مسرح الدولة، ولكنها مازالت حبيسة الأدراج.
المسرحية تتناول ثورة 25 يناير والتحضير لها من خلال العالم الافتراضى للإنترنت وغرف الشات، حيث يعيش من خلاله مجموعة شباب منفصلون جسدياً ومتصلون فيما بينهم روحياً وفكرياً، تجمعهم هموم الوطن وما وصل إليه من فساد وتردى فى كافة قطاعاته، وبعض هؤلاء يعملون بعدة محال مطلة على الميدان الذى يتجمعون فيه ويعتصمون به منذ بداية الثورة وحتى سقوط النظام وخلع مبارك.
وقال المؤلف محمد عزيز إن المسرحية تؤكد على عبقرية المكان الذى تحيط به كل مظاهر السلطة، من مجلس الوزراء ومجلسى الشعب والشورى ووزارة الداخلية وبينهم وزارة الصحة المسؤولة عن صحة الشعب الذى استشرت به الأمراض وتوطن به الداء , بينما على الطرف المقابل يوجد بوق السلطة فى ماسبيرو، وبين مظاهر السلطة والبوق يقبع المتحف المصرى بتاريخه الزاخر بالأمجاد وكأنما أصبح تاريخ الشعب المصرى وعظمته الماضية مزاراً فقط.
وأهدى عزيز المسرحية إلى الدماء الطاهرة التى عطرت ميادين مصر، من "تحرير" القاهرة، إلى "أربعين" السويس، إلى "القائد ابراهيم" فى الإسكندرية، وغيرها من الميادين التى لا تزال أرواح الشهداء ترفل فى سمائها، ولا يزال شباب الثورة ورجالها وشيوخها أحياء على أرضها يناضلون حتى تكتمل الثورة النقية.
وأرسل عزيز نسخة من المسرحيته للجنة القراءة بالبيت الفنى للمسرح من أجل إجازتها لتكون ضمن خطة مسرح الدولة، ولكنها مازالت حبيسة الأدراج.
المسرحية تتناول ثورة 25 يناير والتحضير لها من خلال العالم الافتراضى للإنترنت وغرف الشات، حيث يعيش من خلاله مجموعة شباب منفصلون جسدياً ومتصلون فيما بينهم روحياً وفكرياً، تجمعهم هموم الوطن وما وصل إليه من فساد وتردى فى كافة قطاعاته، وبعض هؤلاء يعملون بعدة محال مطلة على الميدان الذى يتجمعون فيه ويعتصمون به منذ بداية الثورة وحتى سقوط النظام وخلع مبارك.
وقال المؤلف محمد عزيز إن المسرحية تؤكد على عبقرية المكان الذى تحيط به كل مظاهر السلطة، من مجلس الوزراء ومجلسى الشعب والشورى ووزارة الداخلية وبينهم وزارة الصحة المسؤولة عن صحة الشعب الذى استشرت به الأمراض وتوطن به الداء , بينما على الطرف المقابل يوجد بوق السلطة فى ماسبيرو، وبين مظاهر السلطة والبوق يقبع المتحف المصرى بتاريخه الزاخر بالأمجاد وكأنما أصبح تاريخ الشعب المصرى وعظمته الماضية مزاراً فقط.
وأهدى عزيز المسرحية إلى الدماء الطاهرة التى عطرت ميادين مصر، من "تحرير" القاهرة، إلى "أربعين" السويس، إلى "القائد ابراهيم" فى الإسكندرية، وغيرها من الميادين التى لا تزال أرواح الشهداء ترفل فى سمائها، ولا يزال شباب الثورة ورجالها وشيوخها أحياء على أرضها يناضلون حتى تكتمل الثورة النقية.
الإثنين فبراير 27, 2012 4:33 pm من طرف prnsjo
» من أجمل ما قرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت
الإثنين فبراير 27, 2012 4:30 pm من طرف prnsjo
» كم منا يريد ان يرى المصطفى فى منامه
الجمعة فبراير 24, 2012 5:11 pm من طرف prnsjo
» كيف نعشق الصلاة
الجمعة فبراير 24, 2012 5:06 pm من طرف prnsjo
» نكت 2012
الجمعة فبراير 17, 2012 1:59 am من طرف Biso_basim
» نكت جامده جدا
الجمعة فبراير 17, 2012 1:52 am من طرف Biso_basim
» اجمل و اجمد و اروش نكت
الجمعة فبراير 17, 2012 1:42 am من طرف Biso_basim
» نكت بخلاء
الجمعة فبراير 17, 2012 1:40 am من طرف Biso_basim