(المنتدى جديد ويحتاج مشرقبن ومراقبين ومشرفات ومراقبات ) 
رشح نفسك 
تشارك
ملكة جمال لبنان يارا الخوري مخايل للمرة الثالثة في مباراة جمالية، بعد
مشاركتها في مباراة "مس ليبانون" حيث حصدت لقب "ملكة جمال لبنان" وحملة
واسعة من الانتقادات، ولاحقاً تمثيلها لبنان في مباراة "ملكة جمال العالم"
التي أقيمت أخيراً في البرازيل، لتعود وتقف بعد أيام قليلة أمام لجنة تحكيم
"ملكة جمال الكون" التي تقام في لندن، حيث تقضي يارا وقتها في تمرينات
يومية علّها تعوّض خيبة الأمل التي لحقت بها بسبب ما أسمته تقاعس أبناء
بلدها عن دعمها.
تشعر
يارا بأن مهمتها اليوم باتت أسهل، فهي اكتسبت خبرة كبيرة من خلال مشاركتها
في مباراة عالمية، قلما تحظى بها ملكات الجمال، إذ إن الملكات يتقاسمن
ووصيفاتهن المشاركة في واحدة من المباراتين العالميتين، بينما خاضت يارا
التجربة الاولى وتستعد للثانية وهي على يقين أنها لم تعد بحاجة إلى تصويت
الجمهور.
فقد
أكدت يارا لنا أنها شعرت بغصة في البرازيل، عندما كانت ترى حجم الدعم الذي
تحظى به الملكات من شعوبهن، في حين كان اللبنانيون يتقاعسون عن التصويت
لها، عدا الهجوم الشديد الذي شنّ عليها من وسائل الإعلام التي اعتبرت أنها
ليست أهلاً للقب.
ورغم
الغصة تقول يارا إن التجربة كانت مثمرة، حيث تعرفت على الكثير من الأشخاص،
واكتسبت خبرة في التعامل مع لجنة تحكيم عالمية، ستستثمرها في الانتخابات
المقبلة.
يارا
أوضحت أن هذه الانتخابات تختلف من حيث أنها لا تعتمد على تصويت الجمهور،
عكس مباراة «Miss Univers» التي حصدت فيها نسبة متدنية من الأصوات، رغم
تأكيدها إعجاب لجنة الحكم بها، ونيلها علامات عالية على مواصفاتها الجسدية.
تقول:
"الجمهور العربي دعمني أكثر من أبناء بلدي، وكنت أتلقى الكثير من التشجيع
والتأكيد أني سأكون ضمن الأوائل، لكن إعلام بلدي تجاهلني، وتجاهل المباراة
العالمية، وتقاعس عن دعمي، لأنه بكل أسف لم يعد يهتم إلا بالفضائح".
وعن
الحملة الشرسة التي تعرضت لها بعيد انتخابها تقول "لقد تعرضت لظلم كبير،
أولاً في الحفل لم أكن أعرف أن الماكياج الكثيف لا يليق بي، وهذا ما عرفته
لاحقاً عندما شاهدت نفسي على التلفزيون، كما أن تنظيم الحفل في الهواء
الطلق وفي جو عالي الرطوبة والحرارة، أثر في الماكياج وأصبح الحكم على
مظهرنا من تلك الليلة أمراَ جائراً".
ملكة جمال لبنان يارا الخوري مخايل للمرة الثالثة في مباراة جمالية، بعد
مشاركتها في مباراة "مس ليبانون" حيث حصدت لقب "ملكة جمال لبنان" وحملة
واسعة من الانتقادات، ولاحقاً تمثيلها لبنان في مباراة "ملكة جمال العالم"
التي أقيمت أخيراً في البرازيل، لتعود وتقف بعد أيام قليلة أمام لجنة تحكيم
"ملكة جمال الكون" التي تقام في لندن، حيث تقضي يارا وقتها في تمرينات
يومية علّها تعوّض خيبة الأمل التي لحقت بها بسبب ما أسمته تقاعس أبناء
بلدها عن دعمها.
تشعر
يارا بأن مهمتها اليوم باتت أسهل، فهي اكتسبت خبرة كبيرة من خلال مشاركتها
في مباراة عالمية، قلما تحظى بها ملكات الجمال، إذ إن الملكات يتقاسمن
ووصيفاتهن المشاركة في واحدة من المباراتين العالميتين، بينما خاضت يارا
التجربة الاولى وتستعد للثانية وهي على يقين أنها لم تعد بحاجة إلى تصويت
الجمهور.
فقد
أكدت يارا لنا أنها شعرت بغصة في البرازيل، عندما كانت ترى حجم الدعم الذي
تحظى به الملكات من شعوبهن، في حين كان اللبنانيون يتقاعسون عن التصويت
لها، عدا الهجوم الشديد الذي شنّ عليها من وسائل الإعلام التي اعتبرت أنها
ليست أهلاً للقب.
ورغم
الغصة تقول يارا إن التجربة كانت مثمرة، حيث تعرفت على الكثير من الأشخاص،
واكتسبت خبرة في التعامل مع لجنة تحكيم عالمية، ستستثمرها في الانتخابات
المقبلة.
يارا
أوضحت أن هذه الانتخابات تختلف من حيث أنها لا تعتمد على تصويت الجمهور،
عكس مباراة «Miss Univers» التي حصدت فيها نسبة متدنية من الأصوات، رغم
تأكيدها إعجاب لجنة الحكم بها، ونيلها علامات عالية على مواصفاتها الجسدية.
تقول:
"الجمهور العربي دعمني أكثر من أبناء بلدي، وكنت أتلقى الكثير من التشجيع
والتأكيد أني سأكون ضمن الأوائل، لكن إعلام بلدي تجاهلني، وتجاهل المباراة
العالمية، وتقاعس عن دعمي، لأنه بكل أسف لم يعد يهتم إلا بالفضائح".
وعن
الحملة الشرسة التي تعرضت لها بعيد انتخابها تقول "لقد تعرضت لظلم كبير،
أولاً في الحفل لم أكن أعرف أن الماكياج الكثيف لا يليق بي، وهذا ما عرفته
لاحقاً عندما شاهدت نفسي على التلفزيون، كما أن تنظيم الحفل في الهواء
الطلق وفي جو عالي الرطوبة والحرارة، أثر في الماكياج وأصبح الحكم على
مظهرنا من تلك الليلة أمراَ جائراً".
» من أجمل ما قرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت
» كم منا يريد ان يرى المصطفى فى منامه
» كيف نعشق الصلاة
» نكت 2012
» نكت جامده جدا
» اجمل و اجمد و اروش نكت
» نكت بخلاء