(المنتدى جديد ويحتاج مشرقبن ومراقبين ومشرفات ومراقبات ) 
رشح نفسك 
بعد فترة كبيرة جاء يوم المني
جاء يوم الزفاف
داليا وتامر
وقفت نشوي تتزين امام المراة
و فى عقلها لا يدور الا سوال واحد هل ساعجبه ام لا ؟؟
هل ساكون افضل بهذا الفستان ام بالاخر ؟؟
يالهى ساعدنى
كانت تتزين متناسية انها حفلة زفاف تامر لداليا ولكنها تحبه
و دخلت نشوي الى تامر و على محياها ابتسامة خاجلة
اتجهت اليه و عيون الحاضرين تتبعها
وسلمت عليه
نشوي: لقد افتقدتك كثيرا ، كيف تشعر الان ؟؟
تامر: بقلق شديد لقد تاخرت كثيرا ، أكل هذا الوقت لدى المزين ؟؟!! لما لا تتزين مثلك بالمنزل و انظري اليكي فى غاية الجمال
نشوي:
شكرا لمجاملتك الرقيقة ، لا تقلق عزيزى هى فى الطريق الان لتزف اليك ، و
ما الذى يدفعا للذهاب للمزين الا لتصبح رائعة فى ناظريك..و ..
و بترت جملتها لانها تذكرت
ما كانت تفكر به امام المراة و قالت محدثة نفسها : يالهى و لما لم افعل
انا ذلك و ها هو اليوم قد ضاع منى و لكنى لست حزينة و لن احزن يوما ما
يهمنى انه قد اختار من يميل لها قلبه و من يرغب بالارتباط بها مدي الحياة "
فداك قلبي يا قلبي "
و لم يكن قلق تامر الا فى محله
فلقد تاخرت عروسه كثيرا
و بدات نشوي التى كانت تبعث الاطمئنان فى قلبه بالقلق عن نفسها
و حاولت ان تهدي الاجواء بعدما انتشر القلق على وجوه الحاضرين
فاتجهت الى الفرقة الغنائية
و امسكت المايك و بدات بالغناء و اختارت اغنية حب رقيقة كانت هى من
كتبتها فى يوم لتهديها لحب حياتها <تامر>
و ساد الصمت بين الحاضرين و ظهر على وجههم السعادة و اتسعت الابتسامة على ثغورهم
و نظر اليها تامر بامتنان لما فعلت و سعدت هى بنظرته و سعدت اكثر لرؤيته سعيدا غير قلق
و كانت بهذا الاغنية تحاول ان توصل حبها الى قلبه
و كانت متاكدة ان احساسها لن يصل خصوصا فى يوم مثل هذا يوم حفلة خطبته
و اه لو تعلم كم اثرت فيه كلماتها لقد كاد ان يخبرها بما شعر منها و لكن صان لسانه لكي لا يثير المشاكل خصوصا فى مثل هذا اليوم
و رنت الساعة معلنة وصولها للثانية عشر بعد منصف الليل و لم تصل العروس
و ساد القلق و الفزع على وجوه الحاضرين و انتشرت الهمهمة بينهم
و فجاة ساد الصمت صمت ثقيل مصحوب بالدهشة
<<فماذا حدث ؟؟ هل وصلت العروس ؟؟؟>>
أين داليا اين عروستي
انتظرررررونا فى الجزء الرابع من حب ام شهووووة
جاء يوم الزفاف
داليا وتامر
وقفت نشوي تتزين امام المراة
و فى عقلها لا يدور الا سوال واحد هل ساعجبه ام لا ؟؟
هل ساكون افضل بهذا الفستان ام بالاخر ؟؟
يالهى ساعدنى
كانت تتزين متناسية انها حفلة زفاف تامر لداليا ولكنها تحبه
و دخلت نشوي الى تامر و على محياها ابتسامة خاجلة
اتجهت اليه و عيون الحاضرين تتبعها
وسلمت عليه
نشوي: لقد افتقدتك كثيرا ، كيف تشعر الان ؟؟
تامر: بقلق شديد لقد تاخرت كثيرا ، أكل هذا الوقت لدى المزين ؟؟!! لما لا تتزين مثلك بالمنزل و انظري اليكي فى غاية الجمال
نشوي:
شكرا لمجاملتك الرقيقة ، لا تقلق عزيزى هى فى الطريق الان لتزف اليك ، و
ما الذى يدفعا للذهاب للمزين الا لتصبح رائعة فى ناظريك..و ..
و بترت جملتها لانها تذكرت
ما كانت تفكر به امام المراة و قالت محدثة نفسها : يالهى و لما لم افعل
انا ذلك و ها هو اليوم قد ضاع منى و لكنى لست حزينة و لن احزن يوما ما
يهمنى انه قد اختار من يميل لها قلبه و من يرغب بالارتباط بها مدي الحياة "
فداك قلبي يا قلبي "
و لم يكن قلق تامر الا فى محله
فلقد تاخرت عروسه كثيرا
و بدات نشوي التى كانت تبعث الاطمئنان فى قلبه بالقلق عن نفسها
و حاولت ان تهدي الاجواء بعدما انتشر القلق على وجوه الحاضرين
فاتجهت الى الفرقة الغنائية
و امسكت المايك و بدات بالغناء و اختارت اغنية حب رقيقة كانت هى من
كتبتها فى يوم لتهديها لحب حياتها <تامر>
و ساد الصمت بين الحاضرين و ظهر على وجههم السعادة و اتسعت الابتسامة على ثغورهم
و نظر اليها تامر بامتنان لما فعلت و سعدت هى بنظرته و سعدت اكثر لرؤيته سعيدا غير قلق
و كانت بهذا الاغنية تحاول ان توصل حبها الى قلبه
و كانت متاكدة ان احساسها لن يصل خصوصا فى يوم مثل هذا يوم حفلة خطبته
و اه لو تعلم كم اثرت فيه كلماتها لقد كاد ان يخبرها بما شعر منها و لكن صان لسانه لكي لا يثير المشاكل خصوصا فى مثل هذا اليوم
و رنت الساعة معلنة وصولها للثانية عشر بعد منصف الليل و لم تصل العروس
و ساد القلق و الفزع على وجوه الحاضرين و انتشرت الهمهمة بينهم
و فجاة ساد الصمت صمت ثقيل مصحوب بالدهشة
<<فماذا حدث ؟؟ هل وصلت العروس ؟؟؟>>
أين داليا اين عروستي
انتظرررررونا فى الجزء الرابع من حب ام شهووووة
» من أجمل ما قرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت
» كم منا يريد ان يرى المصطفى فى منامه
» كيف نعشق الصلاة
» نكت 2012
» نكت جامده جدا
» اجمل و اجمد و اروش نكت
» نكت بخلاء